مَا كُنَّا يَوْمًا مِنْ أَصْحَابِ الذَّمِّ أَوْ الْمَديح
حَتَّي وَإِن خسرنا مَا ربحنا
يَكْفِي أَنْ لَنَا ضَمِير يُمَيِّزُ بَيْنَ الطِّيبِ وَالْقَبِيح
يوقظنا إذ عَنْ الْحَقِّ جنحنا
لَا يَصِحُّ إلَّا الصَّحِيحَ
نوزن الْكَلِم وَلَا عُمْرِنَا يَوْم جرحنا
وَالْمَكَانُ الَّذِي يَأْتِي مِنْهُ الرِّيحُ
نغلق بَابِه ونرتاح و يُرِيحَنَا
و إنْ كَانَتْ الصَّرَاحَة عَيْبٌ
فَهَذَا الْعَيْب يسعدنا و يفرحنا ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق